الملتقى / شوقي بن سالم باوزير
تُعبِّر هذه المقولة عن حالة شائعة يعيشها الكثير من الناس، وهي حالة التردد والشك التي نشعر بها عندما نواجه موقفاً صعباً يحمل في طياته خطرًا محتملًا وفرصة للنجاح في الوقت نفسه.فهي تشير إلى أن هذه المواقف ليست استثنائية، بل تحدث للجميع في مراحل مختلفة من الحياة. وأن هذه المواقف تتطلب منا اتخاذ قرارات صعبة وتحمّل مسؤولية نتائجها. وأن هناك جانبين متضادين لهذا الموقف: الجانب السلبي (الخطر) والجانب الإيجابي (الفرصة).تلمح هذه المقولة إلى أن الحياة مليئة بالمواقف التي تتطلب منا اتخاذ قرارات صعبة، حيث قد يؤدي اختيارنا إلى نتائج إيجابية أو سلبية. هذه المواقف تتطلب منا التفكير بعناية وتقييم المخاطر والمكافآت المحتملة قبل اتخاذ أي قرار.
ماذا نستفيد من هذه المقولة؟