الملتقى / عائشه المالكي
حالة نفسية شائعة تتسم بالشعور بالحزن وفقدان الاهتمام بالأنشطة اليومية. يمكن أن يؤثر الإكتئاب على الطاقة، التفكير، والشعور بالذات. تعتبر مشكلة صحية جسدية وعقلية تحتاج إلى فهم ودعم. تتنوع أسباب الإكتئاب بين العوامل الوراثية، والبيئية، والنفسية. من المهم فهم أن الإكتئاب ليس ضعفًا شخصيًا، ويمكن علاجه بالعلاج النفسي والعلاج الدوائي، بالإضافة إلى دعم الأهل والأصدقاء.
يمكن أن يكون ناتجًا عن عوامل مختلفة، بما في ذلك العوامل الوراثية، البيئية، والنفسية. الضغوطات اليومية، التوتر، التغيرات الهرمونية، والتجارب الصعبة قد تلعب دورًا في ظهور الإكتئاب. كما يمكن أن يسهم العزلة الاجتماعية، والصراعات العاطفية، والضغوط النفسية في تفاقم حالة الإكتئاب. ويكمن علاج الإكتئاب مجموعة من الخيارات التي تشمل العلاج النفسي والعلاج الدوائي.
والعلاج النفسي مثل العلاج السلوكي المعرفي والعلاج الحديث بالحديث أن يساعد في التغلب على الإكتئاب. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للأدوية مثل مضادات الاكتئاب أن تكون فعالة في علاج الإكتئاب الشديد. الدعم الاجتماعي من الأهل والأصدقاء أيضًا يلعب دورًا هامًا في عملية الشفاء.