د.عبدالله بن محسن المحضار
للوطن في قلب الإنسان محبة نابعة من الفطرة.
فكيف بهذا الوطن إذا كان مهبط الوحي ومهوى الأفئدة.
بالتأكيد ستكون محبته مضاعفة والواجب تجاهه أعظم في صونه والحفاظ عليه بل والعمل الجاد من كافة شرائح المجتمع لرقي وتقدم وازدهار هذا البلد المعطاء.
إن حب الأوطان من شيم الكرام الأوفياء وعلى هذا فلنسعى لتعزيز شيمنا وقيمنا الفاضلة في أنفسنا وغرسها في قلوب الأجيال حتى تستمر مسيرة الحب والخير والعطاء.
الشكر والتقديرلصحيفة الملتقى الإلكترونية على هذه البادرة الطيبة ولإتاحة الفرصة بهذه المناسبة الجميلة.